أنام ملء مؤخرتي
يأتي الحزن طريا ، يدخل في في نافورتي ، فلا أقدر على لملمة الفراشات .
حين يأخذ الدمع شكل النزيف ،
يمر طيف ... كان عجوز الاحاسيس ، منعته عن بيع الدمع .
علق في الذاكرة كما الاسماء الاسماء ...
كان الاسمنت باردا ، وكانت آهات تقاتل آهات .
لم تصمد في العتمة عانس .
لم تصمد ذبابة .
تمتص الاحلام شاربيَ ،
أخبرت جاموسا أنني العناد المرتقب ،
أخبرت حمارا أنني أكثر بهيمة من أجداده ....
أكتأب كثيرا .
لماذا تغادرين جسدي كما البزاقة في اول المطر ؟
أنتعلك فأقدر على المسير .
أقايض شفتيك بقطيع ماعز .
أنام ملء مؤخرتي .
يساعدني خجلي أن أكون صهوة جواد أصيل أصيل .
أسمر في عنقك قلادة .
أصير أكثر حرجا .
أختال .
أخبر الساحرة أن سروالي أبيض ..
لا صوتك خلف الزجاج . لا وجهك في الضوء . لا أنت في المسافة ...
لن أكون دبوسا في شعرك السفاح .
لن أكون وبرة منسية تحت أبطك .
أنا السجين في جلدك .
صففت بحور الشعر تسريحة شعرك .
دخل الجمال طور الهذيان .
خلقتك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق