لأنكم
يحملق في وجوهكم ، تبغي ، أيها السادة
أبعدوا ثعالب الخوف عن خاصرتي
صدئت في الخزانة بندقيتي ، يوم أعلنتم علينا سلاما من القمل
ظننت أنني صرت أكثر دراية في شروط اللعبة
أكثر انتشاءً
أكثر شبقاً
بين اللحظة والأخرى ، تحشر القيامة نفسها في جسدي
تتراكم العاقرات ساجدات ، كانت أمي أحداهن
تربع الخصيُ تحت زيتونة ، نادى بأعلى صوته القابلات
غفا بين الكثبان صداه ، ثم أغلق الله جميع المنافذ المؤدية الى هناك
لا تنسي رحمك تحت الشباك ،
الكواسر تنظر من تحت الله بقليل
وهو
رخصُ ، رطب ، طيب ، عبق بالبخور
وهو
سهل الابتلاع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق